بعد أكثر من سنتين من الغياب، تعود جريدة “30 دقيقة” إلى الأكشاك بشكل أسبوعي وأسلوب جديد ومحتوى أثرى وبصياغة صحفية محترفة، هدفها دائماً إيصال المعلومة إلى القارئ بكل موضوعية وحيادية مع احترام مواثيق المهنة وأخلاقياتها.
جريدة “30 دقيقة” في نسختها الجديدة ستصاغ باللغتين الفرنسية والعربية حيث سيخصص الجانب الفرنسي إلى الشأن التونسي بالخارج، كما ستعمل على الترويج لصورة تونس في العالم. وسيتم توزيعها داخل تونس وخارجها، خاصة في فرنسا حيث تتواجد الجالية التونسية بكثرة. علما أن جريدة “30 دقيقة” لن تكون مجانية، كما في نسختها الأولى، بل ستباع في الأكشاك بسعر مقبول جداً وستخصص 20 % من المبيعات في تونس إلى تمويل أنشطة الجمعيات التطوّعية من أجل أن تقوم الجريدة والقائمون عليها بدورها الوطني والاجتماعي. تمنياتنا أن تنال جريدة “30 دقيقة” استحسان قرائها وأن تكون مرجعهم الأول للاطلاع على الحقيقة، “اعرف الحقيقة في “30 دقيقة”.
نسأل الله التوفيق كما نتوجه بالشكر إلى كامل الفريق الذي عمل في المؤسسة سابقا وساهم في تأسيس اسم جريدة “30 دقيقة”.